السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وهذة دعوة لافشاء السلام اجدد بها نيتى وارجو من الله ان تكون حمله ليست هنا فقط بالمنتدى
ولكن نخرج بها الى الشارع لافشاء السلام
فالفكرة تتلخص فى عمل حملة (افشاء السلام) احياء لسنة المصطفى عليه السلام وابتغاء الاجر الكبير من الله الرحمن ...ممكن تنطلق هذه الحملة من المسجد مثل حملة صلاة الفجر وايقاظ الغافلين التى انتشرت الان والحمد لله... مع تذكير الناس فى المجتمع بفضائل هذه السنه التى بدا يفرط فيها الكثيرون من بيننا..........
ومن المهم ان تبدأ بنفسك وكن عالى الهمة فى الخير والطاعات والله المستعان...
يكاد الناس - عامتهم - قد هجروا هذه السنة ان تقرا السلام على من عرفت ومن لم تعرف ..وهذا شىء ملحوظ جدا فى المجتمع حتى اننى الاحظ رجال متجهين الى الصلاة فى المسجد ويمر احدهم على الاخر اوالجماعة اثناء توجهه للصلاة ولا يقرأ احدهم على الاخر السلام الذى هو تحية الاسلام لانه ...لا يعرفهم او لا علاقة له معهم ....
ويقينى ان فى احياء هذه السنة مغانم كثيرة جدا ومنافعها على كل الصعد منها اجتماعيا ونفسيا ودعويا ...وقد لخصها الحبيب المصطفى فى احاديث صحيحة يرددها الناس على الالسنه ....
فهلا اجتهدنا لهذا ؟؟؟
ما أجملها وأحلاها من كلمات , بصياغتها الكاملة تقرؤها على من عرفت ومن لم تعرف حتى وإن كان من غير بلدك من إخوانك المسلمين الذين يحسون بدفْء الأخوّة عندما يسمعونها تنطلق من فمك – بارك الله فيك – ولعل المتأمل في حالنا يجد تقصيراً ظاهرا في ذلك وخصوصاً مع من لا نعرفهم.. قف في أي مكان و تأمل المارة وارصد مايمكن رصده من التقصير و ستفاجأ بأن الذين يقرأون السلام قليلون جدا , أمّا الكثير فتتراوح أقوالهم وأفعالهم بين ( الاكتفاء بالإشارة بالرأس أو الإشارة بالأيدي أو........)
أخي : لو كنت جالسا في قاعة إنتظار أو واقفا تنتظر حافلة. ويمرّ عليك عدد كبير من الناس لايسلمون عليك ،بالله عليك ما هو شعورك ؟؟؟
عندما يدخل أحدنا متجرا ، عوضا أن يبادر بالسلام فإنه يسأل عن حاجته * .
* فليسأل كل واحد منا نفسه : هل أنا مقصر – فعلا - ؟ ولا تنتظر من الناس إلا ماينتظرونه منك وأخيرا السلام بصياغته الكاملة ثلاثون حسنة في موازينك كما ورد في الحديث الشريف عن الصادق المصدوق – صلى الله عليه وسلم -
وهذة دعوة لافشاء السلام اجدد بها نيتى وارجو من الله ان تكون حمله ليست هنا فقط بالمنتدى
ولكن نخرج بها الى الشارع لافشاء السلام
فالفكرة تتلخص فى عمل حملة (افشاء السلام) احياء لسنة المصطفى عليه السلام وابتغاء الاجر الكبير من الله الرحمن ...ممكن تنطلق هذه الحملة من المسجد مثل حملة صلاة الفجر وايقاظ الغافلين التى انتشرت الان والحمد لله... مع تذكير الناس فى المجتمع بفضائل هذه السنه التى بدا يفرط فيها الكثيرون من بيننا..........
ومن المهم ان تبدأ بنفسك وكن عالى الهمة فى الخير والطاعات والله المستعان...
يكاد الناس - عامتهم - قد هجروا هذه السنة ان تقرا السلام على من عرفت ومن لم تعرف ..وهذا شىء ملحوظ جدا فى المجتمع حتى اننى الاحظ رجال متجهين الى الصلاة فى المسجد ويمر احدهم على الاخر اوالجماعة اثناء توجهه للصلاة ولا يقرأ احدهم على الاخر السلام الذى هو تحية الاسلام لانه ...لا يعرفهم او لا علاقة له معهم ....
ويقينى ان فى احياء هذه السنة مغانم كثيرة جدا ومنافعها على كل الصعد منها اجتماعيا ونفسيا ودعويا ...وقد لخصها الحبيب المصطفى فى احاديث صحيحة يرددها الناس على الالسنه ....
فهلا اجتهدنا لهذا ؟؟؟
ما أجملها وأحلاها من كلمات , بصياغتها الكاملة تقرؤها على من عرفت ومن لم تعرف حتى وإن كان من غير بلدك من إخوانك المسلمين الذين يحسون بدفْء الأخوّة عندما يسمعونها تنطلق من فمك – بارك الله فيك – ولعل المتأمل في حالنا يجد تقصيراً ظاهرا في ذلك وخصوصاً مع من لا نعرفهم.. قف في أي مكان و تأمل المارة وارصد مايمكن رصده من التقصير و ستفاجأ بأن الذين يقرأون السلام قليلون جدا , أمّا الكثير فتتراوح أقوالهم وأفعالهم بين ( الاكتفاء بالإشارة بالرأس أو الإشارة بالأيدي أو........)
أخي : لو كنت جالسا في قاعة إنتظار أو واقفا تنتظر حافلة. ويمرّ عليك عدد كبير من الناس لايسلمون عليك ،بالله عليك ما هو شعورك ؟؟؟
عندما يدخل أحدنا متجرا ، عوضا أن يبادر بالسلام فإنه يسأل عن حاجته * .
* فليسأل كل واحد منا نفسه : هل أنا مقصر – فعلا - ؟ ولا تنتظر من الناس إلا ماينتظرونه منك وأخيرا السلام بصياغته الكاملة ثلاثون حسنة في موازينك كما ورد في الحديث الشريف عن الصادق المصدوق – صلى الله عليه وسلم -