من طرف بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد.
شنت
وسائل الإعلام الرافضيه حملة شرسه ضد تنظيم القاعده واستشهدوا ببعض مواقف
الحكومات السنيه ومنها المملكه العربيه السعوديه باعتبار أن تنظيم القاعده
مدرج تحت منهج الخوارج وما شنت هذه الحمله الإ بعدما تصدى رجال تنظيم
القاعده للمشرع الرافضي في بلاد الرافدين(العراق) فنقول.
بلاشك
أن تنظيم القاعده هو أقرب لنا أهل السنه والجماعه من الروافض وبلاشك أيضاَ
أن تنظيم القاعده قد حمل سمات من سمات الخوارج التي نرفضها ونبدعها
ونخطئها ومنها تكفير الحكام ومنها الآعمال التخريبيه سواء في البلاد
الإسلاميه أو حتى غيرها
ولكن
إذا وضعنا مقارنه بين تنظيم القاعده والرافضه سنجد أن تنظيم القاعده مازال
يدور في فلك الإسلام والرافضه إبتعدت تماماَ عن دائرة الإسلام بناءاَ على
معتقدات القوم ومنها تحريف القرأن وتكفير الصحابه ومنها إيضاَ إضفاء صفة
الربوبيه والآلوهيه على علي رضي الله عنه وأيضا الآئمه الإثنى عشريه
بزعمهم وهذا مشهور معلوم من كتبهم فقد
شابهوا
النصارى في غلوهم في عيسى عليه السلام فادعوا أنه اله صراحة وكذلك الرافضه
أضفوا صفة الألوهيه على علي رضي الله عنه بزعم المحبه لعلي وبنوه
نحن
مع تنظيم القاعده ضد المشروع الرافضي في العراق ومعهم أيضاَ في جهادهم
للكفار في أفغانستان والعراق وغيرها من البلدان التي تحتل من قبل الكفار .
والمشروع
الرافضي هذا مشروع مبارك من قبل الآمريكان مع إدعاء كل منهما عداوته للآخر
في حين ملاَ الإعلام الرافضي وللآسف بعض الإعلام السني الجاهل متمثل في
قناة الجزيره ملاَ الدنيا ضجيجاَ بأن العداوه على أشدها بين مقتدى الصدر
وجيشه جيش المهدي وبين الآمريكان فضحهم الله عز وجل حينما بُث شريط إعدام
صدام حسين رحمه الله تعالى حيث كان في ساحة الإعدام مناصرين ومؤيدين
لمقتدى الصدر ويقال هو بنفسه حضر هذا المشهد وسط القوات الآمريكيه.
فتخيل
لو أحداَ عظم ونادى بحياة أسامه بن لادن وسط جنود وقاده أمريكان في بلد
تسودها حالة حرب مثل العراق ماذا سيكون مصيره .إن أغلب المعتقلين في
غوانتناموا يشتبه وانتبه لكلمة يشتبه بأنهم منتمين أو مؤيدين لتنظيم
القاعده وقارن بين النداء بحياة مقتدى الصدر- العدو اللدود كما صورته
وسائل الإعلام - وسط جنرالات وجنود أمريكان في ساحة المعركه ويخرجوا
سالمين غانمين برأس صدام حسين وبين المشتبه بإنتمائهم لتنظيم القاعده.
نسأل
الله عز وجل أن يمكن لإ خواننا من أهل السنه في العراق بأن يدحضوا المشروع
الرافضي المبارك من الآمريكان وأن ينصرهم على الرافضه والآمريكان على حد
سواء
وصل اللهم على محمد واله وصحبه وسلم
شنت
وسائل الإعلام الرافضيه حملة شرسه ضد تنظيم القاعده واستشهدوا ببعض مواقف
الحكومات السنيه ومنها المملكه العربيه السعوديه باعتبار أن تنظيم القاعده
مدرج تحت منهج الخوارج وما شنت هذه الحمله الإ بعدما تصدى رجال تنظيم
القاعده للمشرع الرافضي في بلاد الرافدين(العراق) فنقول.
بلاشك
أن تنظيم القاعده هو أقرب لنا أهل السنه والجماعه من الروافض وبلاشك أيضاَ
أن تنظيم القاعده قد حمل سمات من سمات الخوارج التي نرفضها ونبدعها
ونخطئها ومنها تكفير الحكام ومنها الآعمال التخريبيه سواء في البلاد
الإسلاميه أو حتى غيرها
ولكن
إذا وضعنا مقارنه بين تنظيم القاعده والرافضه سنجد أن تنظيم القاعده مازال
يدور في فلك الإسلام والرافضه إبتعدت تماماَ عن دائرة الإسلام بناءاَ على
معتقدات القوم ومنها تحريف القرأن وتكفير الصحابه ومنها إيضاَ إضفاء صفة
الربوبيه والآلوهيه على علي رضي الله عنه وأيضا الآئمه الإثنى عشريه
بزعمهم وهذا مشهور معلوم من كتبهم فقد
شابهوا
النصارى في غلوهم في عيسى عليه السلام فادعوا أنه اله صراحة وكذلك الرافضه
أضفوا صفة الألوهيه على علي رضي الله عنه بزعم المحبه لعلي وبنوه
نحن
مع تنظيم القاعده ضد المشروع الرافضي في العراق ومعهم أيضاَ في جهادهم
للكفار في أفغانستان والعراق وغيرها من البلدان التي تحتل من قبل الكفار .
والمشروع
الرافضي هذا مشروع مبارك من قبل الآمريكان مع إدعاء كل منهما عداوته للآخر
في حين ملاَ الإعلام الرافضي وللآسف بعض الإعلام السني الجاهل متمثل في
قناة الجزيره ملاَ الدنيا ضجيجاَ بأن العداوه على أشدها بين مقتدى الصدر
وجيشه جيش المهدي وبين الآمريكان فضحهم الله عز وجل حينما بُث شريط إعدام
صدام حسين رحمه الله تعالى حيث كان في ساحة الإعدام مناصرين ومؤيدين
لمقتدى الصدر ويقال هو بنفسه حضر هذا المشهد وسط القوات الآمريكيه.
فتخيل
لو أحداَ عظم ونادى بحياة أسامه بن لادن وسط جنود وقاده أمريكان في بلد
تسودها حالة حرب مثل العراق ماذا سيكون مصيره .إن أغلب المعتقلين في
غوانتناموا يشتبه وانتبه لكلمة يشتبه بأنهم منتمين أو مؤيدين لتنظيم
القاعده وقارن بين النداء بحياة مقتدى الصدر- العدو اللدود كما صورته
وسائل الإعلام - وسط جنرالات وجنود أمريكان في ساحة المعركه ويخرجوا
سالمين غانمين برأس صدام حسين وبين المشتبه بإنتمائهم لتنظيم القاعده.
نسأل
الله عز وجل أن يمكن لإ خواننا من أهل السنه في العراق بأن يدحضوا المشروع
الرافضي المبارك من الآمريكان وأن ينصرهم على الرافضه والآمريكان على حد
سواء
وصل اللهم على محمد واله وصحبه وسلم
