قرات هذا الموضوع في احدي المنتديا سبحان الله نحمد الله علي نعمت الاسلام اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله والحمد لله الذي عفانا بما ابتلي به كثيرا من لقه وفضلا عليهم تفضيلا كثيرا اليكم القصه,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,في ظل سماحة الدين الإسلامي الحنيف ومبادئه السمحة الغراء تأخذ النفوس شدوها إلى هذا الدين فهو دين الفطرة السليمة، ولا أدل على ذلك من حدوث واحدة من أغرب حالات الدخول في الإسلام ليس في الكويت فحسب بل قد تكون في العالم كله. حيث أشهر شاب ألماني يدع ماركس من فئة الصم والبكم إسلامه في لجنة التعريف بالإسلام معلناً رضاه بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد نبياً ورسولاً.
حدث ذلك حين جاء شقيقان كويتيان أحدهما أصم وأبكم ويدعى (سليمان) وهو الذي قام بدعوة صديقه الألماني بعد أن تعرف عليه عن طريق الانترنت ودعاه إلى زيارة الكويت.
وفي فترة وجيزة أدرك الشاب الألماني (ماركس) عظمة الإسلام من خلال تعامل صديقه معه وإهداءه الكتب والنشرات المترجمة باللغة من واقع حبه للقراءة وبعد ذلك اقتنع بمبادئ هذا الدين وسماحته ورغب في الدخول فيه فهو دين الرحمة للبشرية كلها وهو دين المساواة والعدل وأن ما حدث من أعمال العنف لا تمت للإسلام بصلة.
وفي فترة وجيزة أدرك الشاب الألماني (ماركس) عظمة الإسلام من خلال تعامل صديقه معه وإهداءه الكتب والنشرات المترجمة باللغة من واقع حبه للقراءة وبعد ذلك اقتنع بمبادئ هذا الدين وسماحته ورغب في الدخول فيه فهو دين الرحمة للبشرية كلها وهو دين المساواة والعدل وأن ما حدث من أعمال العنف لا تمت للإسلام بصلة.
وفي أثناء حوار ماركس مع مجلة البشرى طلب من الداعية أن يلقن المهتدي الشهادتين ، وعن طريق لغة الإشارة العالمية قام الداعية الكويتي ويدعى سليمان بتلقين المهتدي الجديد (ماركس) الشهادتين ولكن الأغرب من ذلك أن ماركس قد نطق كل الكلمات بالإشارة ما عداً كلمتي (الله – محمد) فقد نطقهما بصوته وسمعهما الحاضرون مما دفعهم على التكبير والتهليل.
وفي أعقاب حديثه قال ماركس الذي لقب نفسه بسليمان حباً في صديقه الذي دعاه للإسلام: إنه من أغنياء ألمانيا ويرغب في الإنفاق على تعليم الإسلام مهما بلغت تكاليف دراسته للعلوم الإسلامية، واستغرب أن المسلمين يقومون بالدعوة لدينهم من منطلق الحب له دون انتظار الحصول على مقابل.
وأضاف ( سليمان – ماركس ) أنه أبلغ عائلته برغبته في الدخول في الإسلام فلم يمانعوا في ذلك بسبب ما وجدوه من تحسن في تصرفاته منذ تعرف على الإسلام من خلال تعامله معهم.
وذكر سليمان في حديثه بعد أن نطق الشهادتين أنه بإسلامه قد نجا من حياة الاختلاط حيث أنه كان يرافق مجموعة من الشباب المنحرفين، كما ترك الخمر والسفور بعد أن
تعرف على صديقه الكويتي الذي دعاه للدخول في الإسلام.
وذكر سليمان في حديثه بعد أن نطق الشهادتين أنه بإسلامه قد نجا من حياة الاختلاط حيث أنه كان يرافق مجموعة من الشباب المنحرفين، كما ترك الخمر والسفور بعد أن
تعرف على صديقه الكويتي الذي دعاه للدخول في الإسلام.
منقوووول لاتنسوني من صالح عائكم بالله عليكم بان ييسر الله لي الدراسهوان يهديني لما يحبه ويرضي