السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوانى أخواتى الأعزاء من منا لا يبغى أن يستجاب دعوته وتقبل صلاته ...بالطبع جميعنا ،،إذاً فتعالوا وأقرأوا هذا الحديث الشريف
عن عبادة بن الصامت رضى الله عنه ، عن النبى صلى
الله عليه وسلم قال : من تعار من الليل ( أى تقلب فى نومه ) فقال : لا إله إلا
الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير ، الحمد لله ، وسبحان الله ،
ولا إله إلا الله ، والله أكبر ،
ولا حول ولا قوة الا بالله ، ثم قال : اللهم أغفر لى ، أو دعا بأى دعاء
أستجيب له ، فإن توضأ قبلت صلاته " ذكره الحافظ فى الفتح رقم الحديث 1154 فى
كتاب التهجد
والآن أقدم لكم جوهرة الحديث الشريف
قال أبو طلحة هناك جوهرة من الجواهر فإن كان خيرا فمن الله وإن كان غير ذلك
فمنى ومن الشيطان الرجيم وهى : أنه يستفاد من الحديث المذكور أن الله تعالى يريد
من عبده ألا ينسى ربه حال يقظته أبدا ولا طرفة عين بل ولو كان على فراش النوم ليلا
كان أو نهاراً ، فكلما أستيقظ من النوم أو أنتبه أو تقلب على الفراش مع الكلام أو
تمطأ ولو لحظة فعليه أن يذكر ربه ولا ينساه ولا يغفل عن ذكره أبداً ، ويؤيده قوله
سبحانه وتعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم حيث قال " ولا تكن من الغالفين
" الأية 205 من سورة الأعراف فإن كان سيد الذاكرين صلى الله عليه وسلم
مأموراً بذلك فما بالك بنا نحن
وفى الصحيح عن عائشة رضى الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه
وسلم يذكر الله على كل أحيانه " رواه البخاري فى صحيحه.
أخوانى أخواتى الأعزاء من منا لا يبغى أن يستجاب دعوته وتقبل صلاته ...بالطبع جميعنا ،،إذاً فتعالوا وأقرأوا هذا الحديث الشريف
عن عبادة بن الصامت رضى الله عنه ، عن النبى صلى
الله عليه وسلم قال : من تعار من الليل ( أى تقلب فى نومه ) فقال : لا إله إلا
الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير ، الحمد لله ، وسبحان الله ،
ولا إله إلا الله ، والله أكبر ،
ولا حول ولا قوة الا بالله ، ثم قال : اللهم أغفر لى ، أو دعا بأى دعاء
أستجيب له ، فإن توضأ قبلت صلاته " ذكره الحافظ فى الفتح رقم الحديث 1154 فى
كتاب التهجد
والآن أقدم لكم جوهرة الحديث الشريف
قال أبو طلحة هناك جوهرة من الجواهر فإن كان خيرا فمن الله وإن كان غير ذلك
فمنى ومن الشيطان الرجيم وهى : أنه يستفاد من الحديث المذكور أن الله تعالى يريد
من عبده ألا ينسى ربه حال يقظته أبدا ولا طرفة عين بل ولو كان على فراش النوم ليلا
كان أو نهاراً ، فكلما أستيقظ من النوم أو أنتبه أو تقلب على الفراش مع الكلام أو
تمطأ ولو لحظة فعليه أن يذكر ربه ولا ينساه ولا يغفل عن ذكره أبداً ، ويؤيده قوله
سبحانه وتعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم حيث قال " ولا تكن من الغالفين
" الأية 205 من سورة الأعراف فإن كان سيد الذاكرين صلى الله عليه وسلم
مأموراً بذلك فما بالك بنا نحن
وفى الصحيح عن عائشة رضى الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه
وسلم يذكر الله على كل أحيانه " رواه البخاري فى صحيحه.