الفرســــــــــــــان

مصر مستعدة لإرسال 100 ألف جندي للدفاع عن أمن الخليج 3sz2uzy44

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الفرســــــــــــــان

مصر مستعدة لإرسال 100 ألف جندي للدفاع عن أمن الخليج 3sz2uzy44

الفرســــــــــــــان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياكم الله وبياكم أيها الرواد والزوار والأعضاء

فضلا ليس أمرا التوجه لهذا الرابط للمشاركة والمتابعة معنا فى  المنتدى الجديد من خلال 

هذا الرابط  

http://way2gnna.co.cc/vb

أو التسجيل مباشرة من خلال هذا الرابط

http://way2gnna.co.cc/vb/register.php

وجزاكم الرحمن خيرا


2 مشترك

    مصر مستعدة لإرسال 100 ألف جندي للدفاع عن أمن الخليج

    نور الايمان
    نور الايمان
     
     


    انثى
    تاريخ التسجيل : 09/09/2009
    الــبــلــد : القاهرة
    عدد المساهمات : 216
    النقاط : 5899

    GMT + 9 Hours مصر مستعدة لإرسال 100 ألف جندي للدفاع عن أمن الخليج

    مُساهمة من طرف نور الايمان الإثنين ديسمبر 28, 2009 4:48 am


    مصر مستعدة لإرسال 100 ألف جندي للدفاع عن أمن الخليج 428513

    مصر مستعدة لإرسال 100 ألف جندي للدفاع عن أمن الخليج

    أضيف في :27 - 12 - 2009
    مصر مستعدة لإرسال 100 ألف جندي للدفاع عن أمن الخليج E81d7afa0967b11f82d4b43ab12c78b3
    شبكة الدفاع عن السنة / السياسة : ربطت مصادر دفاعية بريطانية في لندن امس بين »اربعة تطورات دراماتيكية في العالم العربي خلال اقل من خمسة أيام« تكشف الى العلن »الغليان الحاصل في تلك المنطقة شديدة الحساسية بالنسبة للسلم العالمي ككل وللأمن القومي لدول الخليج واوروبا والولايات المتحدة, مع اقتراب نفاد المرحلة التي حددها الغرب لايران للتوقف عن لهاثها غير المنقطع نحو امتلاك سلاح نووي والتي مددها الرئيس الاميركي باراك اوباما اول من امس الى نهاية يناير المقبل كحد اقصى و»جدي« للبدء بالتحرك الدولي لفرض عقوبات قاسية على طهران قد تؤدي تداعياتها الى هروب نظام خامنئي - نجاد نحو فتح جبهتين عسكريتين ضد اسرائيل من جنوب لبنان بواسطة »حزب الله« وجنوب اسرائيل بواسطة »حركة حماس« في محاولة لتفجير جهود العملية السلمية التي يقودها اوباما وهي العملية التي تعتبر بأهمية انهاء مشكلة البرنامج النووي الايراني لان بانتهائها واقفال ملفها سيتفرغ العالم كلياً للقضاء على هذا البرنامج, بل ابعد من ذلك, قد يفضي الى توسيع الرؤية الغربية للقضاء على النظام الايراني بشكل مبرح.
    وقالت المصادر ل¯ "السياسة" ان تلك التطورات الأربعة شديدة الدلالات والخطورة ظهرت فجأة في:
    أولاً: اعلان مساعد وزير الدفاع السعودي الامير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز في مؤتمره الصحافي الثلاثاء الفائت في مدينة الخوبة السعودية على حدود اليمن »انتهاء العمليات »العسكرية« الكبرى في »تلك« المنطقة كلها تقريباً« وذلك قبل انقضاء خمسين يوماً على دخول الجيش السعودي الحرب على المتمردين الحوثيين الذين اجتاحوا الحدود والقرى السعودية.
    وهي فترة من الزمن قصيرة جداً اذا ما قيست بضخامة اعداد هؤلاء المتمردين التي قدرت بأكثر من عشرة الاف مقابل متسلل بينهم المئات من عناصر »تنظيم القاعدة«, وبالعتاد الحربي المتطور الذي زودتهم به ايران لفتح جبهة في خاصرة السعودية الجنوبية تزامناً مع الجبهات الثلاث الاخرى في خاصرات العراق الشرقية واسرائيل الشمالية »حزب الله« والجنوبية حماس في محاولات مكشوفة وعلنية لاستخدام هذه الجبهات لتخفيف الضغط العسكري على طهران في اي حرب مقبلة عليها لتدمير برنامجها النووي.

    انتصار سعودي وهزيمة ايرانية
    وتدليلاً على »الكفاءة القتالية العالية التي اظهرها الجيش السعودي في حسم الحرب على حدوده بفترة قصيرة وعلى جدارة استخدام هذا الجيش الاسلحة التي يمتلكها من الترسانات الغربية المتطورة وخصوصاً اسلحة الجو والصواريخ والدبابات واستيعابها بشكل مذهل فاجأت الخبراء العسكريين في العالم, قارنت المصادر البريطانية بين هذه الحرب الحدودية والحربين الاميركيتين - الاطلسيتين على افغانستان والعراق منذ مطلع الالفية الثالثة حتى اليوم ضد مجموعات مسلحة متفرقة من طالبان و»القاعدة« والارهابيين الذين تكاد اعدادهم لا تصل الى عدد الحوثيين في اليمن, وما زالت هاتان الحربان دائرتين على اشدهما بعد ثماني سنوات من دون ان يكون لنهايتهما اي افق منظور.
    واعتبرت المصادر هزيمة الحوثيين هزيمة للستراتيجية الايرانية في المنطقة لا تقل اهمية عن هزيمة صدام حسين في اجتياح الكويت العام .1991
    وقالت ان الولايات المتحدة وحلفاءها في جيوش حلف شمال الاطلسي -مقارنة مع قلة عدد القوات السعودية وكميات أسحلتها - استخدمت في حربي افغانستان والعراق اكثر من نصف مليون جندي وآلاف الطائرات والصواريخ والدبابات, من دون ان تتوصل حتى الان إلى اعلان »انتهاء العمليات الكبرى« كما فعلت السعودية الثلاثاء الماضي, ولا تعرف متى سيكون بامكانها اعلان ذلك, طالما الرئيس اوباما اعلن لتوه قبل اسبوعين عن ضخ قواته في افغانستان بثلاثين الف جندي آخر, كما أعلن الاطلسي إرسال سبعة آلاف جندي إضافي ليس من المتوقع أن يحسموا الحرب الدائرة مع »طالبان« على الحدود الأفغانية - الباكستانية ولا القضاء على أسامة بن لادن وتنظيمه على المدى المنظور«.

    100 ألف جندي مصري
    ثانياً: إن زيارة الرئيس المصري حسني مبارك غير المعلنة مسبقاً هذا الأسبوع الى كل من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات والكويت »تعطي انطباعاً أوليا لدى المراقبين الدوليين لتسارع الأحداث في الشرق الأوسط بأن حسم الملف النووي الإيراني لم يعد بعيداً, وبأن مصر تربط أمنها القومي (ضد إيران) بأمن دول الخليج, فإذا حدث هناك أي اختراق إيراني في هذه الدول الخليجية الثلاث, تكون مصر الدولة الرابعة التي ستبلغها شظايا حتماً مع عدد كبير من الدول العربية الأخرى«.
    »والى جانب هذا الحشد الضخم غير الاعتيادي - حسب المصادر البريطانية- لقادة السعودية في المفاصل الجوهرية للدولة الذي كان في استقبال الرئيس مبارك وعلى رأسه الملك عبدالله بن عبدالعزيز, والذي يشير الى أهمية ما يحمله معه الضيف المصري من خطط باتت جاهزة لبلورة رؤية عربية شاملة للتعامل مع الملفات الشائكة وعلى رأسها ملف إيران النووي القابل للانفجار في أي لحظة, ولتوضيح مبادرة مصرية جديدة تستهدف تفعيل العمل العربي المشترك للتعامل مع القضايا المصيرية في المنطقة وعدم تركها عرضة لتدخلات خارجية- الى جانب ذلك, تقول معلومات غربية موثوقة- حسب المصادر البريطانية- إن هاتين الرواية والمبادرة المصريتين تتضمنان تفعيل التعاون العسكري بين مصر ودول الخليج الثلاث الأهم في المنطقة التي هي هدف زيارة مبارك, عن طريق إرسال مابين 50 و100 ألف جندي مصري الى السعودية والكويت ودولة الامارات لمشاركة قواتها الدفاع عن أراضيها في حال اندلاع حرب غربية- إيرانية لابد وأن تطول دول الخليج وما هو أبعد منها, في محاولة من كل الأطراف لتجنب استخدام أراضيها ممراً أو مستقراً للقوات الأجنبية, ولإثبات وجود قوة عربية مشتركة فاعلة يمكن أن تدافع عن حدودها, تماما كما يفعل الجيش السعودي على حدوده مع اليمن من دون الاستعانة بأحد«.

    تفاعلات زيارة سورية
    ثالثا: زيارة رئيس وزراء لبنان الجديد سعد الحريري أحد أقرب المقربين الى المملكة العربية السعودية قبل أيام الى سورية الحليف الستراتيجي لإيران, »شكلت على ما يبدو منعطفين مهمين أولهما طمأنة نظام بشار الأسد الى أن صوته مازال مسموعاً ومحترماً في لبنان رغم انسحاب الوجود السوري منه وتقلص نفوذه فيه بشكل مأساوي منذ نحو خمس سنوات, وان اللبنانيين مازالوا يفضلون »الصداقة« مع سورية على »الصداقة مع إيران« وثانيهما استدراك نظام محمود أحمدي نجاد أبعاد هذه الزيارة »الذكية« وإرساله فوراً بعد ساعات من انتهائها, وزير خارجيته منوشهرمتكي الى بيروت في محاولة لاستشراف نتائجها على نفوذ بلاده المتفشي بقوة على الساحة اللبنانية عبر ربيبه »حزب الله« وحركة »أمل« وتوابعهما, ولتطويق تداعياتها على هذا النفوذ فوراً عن طريق الزيارات التي قام بها (وزير الخارجية الإيراني) خصوصا لزعيمي الطائفتين السنية والمارونية الروحيين المفتي محمد رشيد قباني والبطريرك نصر الله صفير, اضافة الى الحريري نفسه ورئيس الجمهورية ميشال سليمان وهما في نظر طهران أيضا الزعيمان السياسيان للسنة والموارنة«.

    حرب إسرائيلية
    رابعاً: استعدادات اسرائيل العلنية والسرية العسكرية والإعلامية لشن حرب على »حزب الله« في لبنان ممنوع عليها تجاوزه الى الجيش اللبناني والبنى التحتية السياسية والعسكرية والاقتصادية كما يهدد زعماؤها منذ أشهر تعبيراً عن غضبهم من توسع سيطرة »حزب الله« السياسية على لبنان الى جانب توسعها العسكري, إذ أن الولايات المتحدة وأوروبا لن تمنحها بنيامين نتانياهو ووزير دفاعه ايهود باراك الضوء الأخضر لهذه الحرب إلا إذا التزما شروط الدول الغربية التي تمنع المساس بالدولة ورموزها«.
    وتنظر المصادر الدفاعية البريطانية في هذا السياق إلى »الموقف المهم الذي فاجأ به وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير الثلاثاء الماضي المراقبين الدوليين واللبنانيين برفضه المساس بقرار مجلس الأمن الدولي 1559 الداعي الى تجريد »حزب الله« من سلاحه واصفاً إياه ب¯»المشكلة الخطيرة« في المنطقة ويجب نزع سلاحه لصالح الدولة اللبنانية والسلم بين لبنان واسرائيل«.
    وأعربت المصادر عن اعتقادها أن تصريحات كوشنير هذه التي أكدت مرتين خلال يومين »خطورة« حيازة حزب الله السلاح, قد لا تكون إلا رجع صدى للموقف الأميركي الداعي الى حل هذا الحزب وتجريده من سلاحه, وهو ما عبر عنه أوباما صراحة للرئيس اللبناني خلال زيارته أخيراً إلى واشنطن«.

    laith
    laith
     
     


    ذكر
    تاريخ التسجيل : 02/09/2009
    الــبــلــد : syria
    عدد المساهمات : 243
    النقاط : 5788

    GMT + 9 Hours رد: مصر مستعدة لإرسال 100 ألف جندي للدفاع عن أمن الخليج

    مُساهمة من طرف laith الإثنين ديسمبر 28, 2009 7:50 am

    فعلا تطورات مهمه جدا.
    بصفتي مسلم سني لا بد وان يكون رايي في ايران والشيعه كاي مسلم في مثل معتقدي.
    ولكن السؤال الكبير جدااااااااااااا:هل فعلا تنطلق مصر من منطلق الحرص علينا اهل السنه؟؟؟
    جزاكم الله خيرا ونفع بكم.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 10:09 am