عجيبةهي الدنيا تتركنا نتمنى, نأمل ,نحلّق كفراشات تحلم أن تكون طيوراً تحلّق في جوّ السماء,ولكنها لاتتعدّى مداهاوأفق دنياها المحدود الذي رُسم لها..ليتنا ندرك هذا الدرس وننقشه في قلوبنانقشاً لاتعبثُ به رياح الأهواء والشهوات.
ليتنا لانتعدّى تلك الخطوط المرسومة أبداً,لكننارغم وضوحها وظهورها إلا إنّ عين أمانينا وحبال آمالنا تتسلق تلك الحواجز.وتقفز تلك الحدود وتمضي بعيداً بعيداً.. كبعد أمانينا واتساعها. ليتنا ندرك أنّنا زهورٌ تنتظر القطاف وثمارٌ ربما لاتدرك موسم الجني.ليتنا ندرك زيف الحياة وأنّها بهرج وزخرف, خداعة, غرارة .
ليتنا نعلم أنّها مارفعت إلا وستضع ,وما أعطت إلا لتمنع ,وأنها ماوهبت إلا لتفجع,حالها في تقلّب ,يصرّفها من بيده مقادير كل شيء بحكمةٍ وعلم .ليتنا نقدر أنفسنا قدرها ونعلم أنّنا ماخلقنا إلا لعبادة الله وتوحيده.
نضيء حياتنا بهذا النور ونحرث ونزرع في أرض الآخرةحتى ينفذ الوقود وتنطفيء شمعة الحياة-ولاانطفاء- إذ تُضيءهناك نوراً عظيماً لمن كانوا من الأكياس في دنياهم ولم يغتّروا كغيرهم.. يسيرون في طريقٍ نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم
ليتنا لانتعدّى تلك الخطوط المرسومة أبداً,لكننارغم وضوحها وظهورها إلا إنّ عين أمانينا وحبال آمالنا تتسلق تلك الحواجز.وتقفز تلك الحدود وتمضي بعيداً بعيداً.. كبعد أمانينا واتساعها. ليتنا ندرك أنّنا زهورٌ تنتظر القطاف وثمارٌ ربما لاتدرك موسم الجني.ليتنا ندرك زيف الحياة وأنّها بهرج وزخرف, خداعة, غرارة .
ليتنا نعلم أنّها مارفعت إلا وستضع ,وما أعطت إلا لتمنع ,وأنها ماوهبت إلا لتفجع,حالها في تقلّب ,يصرّفها من بيده مقادير كل شيء بحكمةٍ وعلم .ليتنا نقدر أنفسنا قدرها ونعلم أنّنا ماخلقنا إلا لعبادة الله وتوحيده.
نضيء حياتنا بهذا النور ونحرث ونزرع في أرض الآخرةحتى ينفذ الوقود وتنطفيء شمعة الحياة-ولاانطفاء- إذ تُضيءهناك نوراً عظيماً لمن كانوا من الأكياس في دنياهم ولم يغتّروا كغيرهم.. يسيرون في طريقٍ نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم
**إضــــاءة.**
*عبدالله رضي الله عنه قال : خطّ النّبي ّ صلى الله عليه وسلم
خطاً مُربعاً ,وخطّ خطاً في الوسط خارجاً منه وخطّ خُططاً صغاراً إلى هذا الذي في الوسط من جانبه الذي في الوسط وقال : هذا الإنسان؛ وهذا أجله محيطٌ به-- أو قد أحاط -- وهذا الذي هو خارجٌ أمله,وهذه الخُططُ الصغارُ الأعراض ,فإن أخطأهُ هذا نَهشهُ هذا ,وإن أخطأهُ هذا نهشهُ هذا)) رواه البخاري
خطاً مُربعاً ,وخطّ خطاً في الوسط خارجاً منه وخطّ خُططاً صغاراً إلى هذا الذي في الوسط من جانبه الذي في الوسط وقال : هذا الإنسان؛ وهذا أجله محيطٌ به-- أو قد أحاط -- وهذا الذي هو خارجٌ أمله,وهذه الخُططُ الصغارُ الأعراض ,فإن أخطأهُ هذا نَهشهُ هذا ,وإن أخطأهُ هذا نهشهُ هذا)) رواه البخاري